الإدارة الإقليمية في لبنان | لبنان | محافظة البقاع | قضاء راشيا
دير العشاير هي سلطة المحلية لبنانية ، والتي تقع في قضاء راشيا واحدة من التقسيمات الإدارية في محافظة البقاع.
الموقع
المسافة من بيروت | ارتفاع (متر) | المساحة (هكتار) |
---|---|---|
94 | 1 300 | 2 563 |
عنوان البلدية
المصدر : مكتب وزير الدولة لشؤون الاصلاح الاداري (الجمهورية اللبنانية)رقم الهاتف | رقم الفاكس | البريد الإلكتروني | مواقع النسيج |
---|---|---|---|
08/ 563 895 - 561 553 | 08/ 563 895 |
البيانات حول الانتخابات
المصدر : وزارة الداخلية والبلديات (الجمهورية اللبنانية)الناخبين المسجلين | عدد مقاعد المجالس البلدية | عدد المخاتير |
---|---|---|
الناخبين المسجلين | عدد مقاعد المجالس البلدية | عدد المخاتير |
---|---|---|
عائدات الصندوق البلدي المستقل
المصدر : الجريدة الرسمية (الجمهورية اللبنانية)سنة | العائدات (آلاف ليرة لبنانية) |
---|---|
2014 | 46 664 |
2013 | 42 962 |
2012 | 42 143 |
التعليم
المصدر : ادارة الاحصاء المركزي (الجمهورية اللبنانية) - مكتب وزير الدولة لشؤون الاصلاح الاداري (الجمهورية اللبنانية)المدارس (2006) | رسمي | خاص | تلاميذ المسجلين في المدارس العامة | تلاميذ المسجلين في المدارس الخاصة |
---|---|---|---|---|
1 | 1 | - | 90 | - |
معهد التعليم العالي | رسمي | خاص |
---|---|---|
- | - | - |
أصل التسمية
كانت تسمى البلدة سابقاً بإسم دير سمعان نسبة الى قلعة أثرية قائمة فيها كانت تعرف قديماً بدير سمعان (نسبة الى القديس سمعان العمودي)، ويعود بناء هذه القلعة الى العهود الرومانية حيث استعملها تلامذة القديس سمعان العمودي خلال اعمالهم التبشيرية بالديانة المسيحية. وقد شكلت هذه البلدة النائية وقلعتها حصناً لهؤلاء الدعاة، مكنهم من نشر دعوتهم في المنطقة وصولاً الى سورية.
في البلدة مجلس بلدي يضم 9 أعضاء ومختاراً. وقد بلغت عائدات البلدية من الصندوق البلدي المستقل 27.4 مليون ليرة في العام 2002، 29.6 مليون ليرة في العام 2001، 15.8 مليون ليرة في العام 2000 و47 مليون ليرة في العامين 1998-1999. أي ما مجموعه نحو 120 مليون ليرة مكّنت البلدية من القيام ببعض المشاريع الحيوية (حوائط دعم، أقنية،).
يبلغ عدد سكان دير العشاير المسجلين نحو 500 نسمة معظمهم من الطائفة الدرزية. اما عدد المقيمين منهم في البلدة بصورة دائمة فلا يتجاوز عددهم 350 نسمة، ويوجد في البلدة 90 منزلاً.
بلغ عدد الناخبين المسجلين نحو 340 ناخباً يتوزعون على عائلات البلدة ومن أبرزها:
محمود: 37 ناخباً
َنصر : 37 ناخباً
عبد الولي: 30 ناخباً
أيوب: 25 ناخباً
ابو حرب: 23 ناخباً
ذيب: 23 ناخباً
حلبي: 18 ناخباً
ابو صالح: 17 ناخباً
صباح: 15 ناخباً
عريان: 10 ناخبين
فايق: 10 ناخبين
وتضم البلدة عائلات أخرى هي: قنطار، حمزة، عصفور، حاطوم، ابو قلفوني وحمدان.
يعتمد السكان في تأمين معيشتهم على الزراعة لا سيما الحنطة والكرمة والاشجار المثمرة بالاضافة الى تربية الماشية التي توفر انتاج كميات كبيرة من الحليب.
يعاني المزارعون، على غرار المزارعين في لبنان، من عدة مشاكل ابرزها عدم القدرة على بيع الانتاج، لا سيما الكرمة والفواكه الأخرى. كما يعاني أصحاب الماشية من عدم تصريف انتاج الحليب، حيث يعمد البعض الى بيعه بأسعار بخيسة أو حتى رميه إبان فصل الربيع حين يكثر الانتاج.
يوجد في البلدة 12 مؤسسة تجارية تؤمن المواد الغذائية والحاجيات الاساسية. هذا الواقع الاقتصادي الصعب يشكل سبباً للنزوح من البلدة.
بعد انتقال عدد من العائلات والإقامة فيها تحولت الى تسمية دير العشاير. تشتهر دير العشاير بكثرة ينابيع المياه وانتشارها منها: عين الحلاله، عين الشباب، عين الشكاره، عين المزارب، عين البروق وعين الدب.
دير العشاير في اطراف قضاء راشيا تعيش حالة عزلة في منطقة حدودية رائعة الجمال دفعت ثمن الحرب ووجودها في مواجهة الحدود السورية.
خريطة الشبكة الطرقيّة :
خريطة خطر التصحّر :
خريطة الأنهر و منابع المياه :
خريطة منطق خطر الحرائق :
خريطة مناطق الغابات :
خريطة المناطق المدينية الأساسية :