بعد تطور تاریخي آان الأول من أیار 2004 محطة لقلب وجه العلاقات السياسية، الجغرافية، والاقتصادیة للاتحاد الأوروبي. اليوم وآما لم یكن في أي یوم من الأیام حصل تعزیز للعلاقات وشراآة سياسية واقتصادیة بين الاتحاد الأوروبي ولبنان.
هذا المسار التاریخي قدم للطرفين فرصة لتطویر علاقة أآثر ثباتا، تتجاوز حدود التعاون لتبنى مساحة من التكامل الاقتصادي وتعميق التعاون السياسي.